توجهت بعض عائلات الأسرى إلى الوزيرين بيني غانتس وغادي آيزنكوت، عضوي مجلس إدارة الحرب، بطلب مضاعفة جهودهما لإقناع الحكومة بضرورة التوجه إلى صفقة تبادل أسرى.