باستثنائية مناخها وتضاريسها وجبالها وبساتينها ورائحة الورد التي تفوح بعطرها وتملأ أرجاء المكان، ظلت مدينة الطائف (غرب السعودية) حاضرة متفردة بحضارتها وموروثها.